كنوز ودفائن القدماء
الياقوت مُتغير اللون 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الياقوت مُتغير اللون 829894
ادارة المنتدي الياقوت مُتغير اللون 103798
كنوز ودفائن القدماء
الياقوت مُتغير اللون 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الياقوت مُتغير اللون 829894
ادارة المنتدي الياقوت مُتغير اللون 103798
كنوز ودفائن القدماء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنوز ودفائن القدماء

الحضارات القديمة والتاريخ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الياقوت مُتغير اللون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



الياقوت مُتغير اللون Empty
مُساهمةموضوع: الياقوت مُتغير اللون   الياقوت مُتغير اللون Emptyالإثنين 11 يونيو 2012 - 18:02

هناك تشكيلة نادرة من الياقوت، والمعروفة باسم الياقوت متغير اللون، حيث تُظهر ألوان مختلفة في الإضاءة المختلفة.حيث يكون لونه أزرق في الضوء النهاري وأرجواني تحت الضوء الداخلي الساطع. كما يمكن أيضاً أن تكون تغييرات اللون وردي في ضوء النهار إلى لون مخضر تحت الضوء الفلورسنت. وهناك بعض الحجارة التي تغير اللون جيداً وهناك غيرهم من تغيره جزئياً، حيث أن بعض الحجارة تتحول من اللون الأزرق إلى اللون الأرجواني المزرق.وفي حين أن الياقوت متغير الألوان يأتي من مجموعة أماكن متعددة، إلا أن تنزانيا تعتبر المصدر الرئيسي للحجر الكريم.
هناك أنواع صناعية من الياقوت متغير الألوان يتم بيعها كـ الكسندريت معملي أو صناعي، والاسم الدقيق له هو شبيه الإلكسندريت (يسمى أيضاً alexandrium) لأن هذا الأخير هو في الواقع نوع من شريسوبيريل --- وهو مادة مختلفة كلياً حيث يكون الـ pleochroism لها مختلف وأكثر وضوحاً عن الكوراندوم متغير الألوان (الياقوت).
[عدل]الياقوت النجمي


نجمة بومباي الـ [24] الياقوت النجمي
الياقوت النجمي هو نوع من الياقوت الذي يظهر ظاهرة تشبه النجمة تعرف باسم مجموعة النجوم "asterism" ويحتوي الياقوت النجمي على إبرة عرضية تشبه الإبر (غالباً معدن الروتيل، ويتكون المعدن أساساً من ثنائي أكسيد التيتانيوم [6]) الذي يسبب مظهر النجمة ذات الستة أشعة عندما تُرى مع مصدر ضوء مسلط عليها من أعلى.
لاتعتمد قيمة الياقوت النجمي على وزن قيراط الحجر فقط ولكنها تعتمد أيضاً على لون الجسم، والشفافية وكثافة مجموعة النجوم asterism.
ويعتقد أن نجمة الهند هي أكبر ياقوتة نجمية في العالم وهي تعرض حالياً في المتحف الأميركي للتاريخ الطبيعي في مدينة نيويورك. ووجود نجمة بومباي ذات الـ 182 قيراط (36.4 جرام) في المتحف القومي للتاريخ الطبيعي، في واشنطن العاصمة، يعتبر مثال جيد على الياقوت النجمي الأزرق.
[عدل]معالجات الياقوت
يمكن معالجة الياقوت بعدة طرق من أجل تعزيز وتحسين وضوحه وألوانه.[7] ومن الممارسات الشائعة تسخين الياقوت الطبيعي من أجل تحسين وتعزيز لونه.ويتم ذلك عن طريق تسخين الياقوت في درجات حرارة تتراوح بين 500 و 1800 درجة مئوية لعدة ساعات، أو عن طريق التسخين في جو فرن خالي من النيتروجين لمدة سبعة أيام أو أكثر. ويتم التسخين في الأنابيب المنخفضة حيث يتم وضع الحجر في بوتقة من السيراميك على الفحم، حيث يقوم الشخص بنفخ الهواء خلال أنبوبة من الخيزران باتجاه الفحم لخلق المزيد من الحرارة.ويصبح الحجر أكثر زرقة ولكنه يفقد بعض نعومته.وعندما يتم استخدام درجات حرارة مرتفعة، يفقد الحجر كل نعوميته ويصبح واضح تحت التكبير. ويرجع تاريخ أدلة تعرض الياقوت والأحجار الكريمة للتسخين، للعصور الرومانية على الأقل.[8] والأحجار التي لم تعرض للتسخين تكون نادرة نوعاً ماويتم بيعها غالباً مصحوبة بشهادة ضمان من مختبر مستقل للأحجار الكريمة تثبت أنه "لادليل على معالجتها بالحرارة".
تعتبر معالجات الانتشار مثيرة للجدل أكثر حيث انها تستخدم لإضافة عناصر للياقوت من أجل أغراض تحسين اللون.وعادة مايتم توزيع البريليوم (Be) داخل الياقوت بدرجات حرارة عالية، أقل بقليل من درجة انصهار الياقوت. في البداية(c. 2000) ظهر اللون البرتقالي بهذه العملية، على الرغم من تطور هذه العملية الآن ويتم معالجة العديد من ألوان الياقوت بعنصر البريليوم.وانه أمر غير أخلاقي ان يتم بيع الياقوت المعالج بالبريليوم بدون الإفصاح عن ذلك، ويجب أن يكون السعر أقل بكثير عن الحجر الطبيعي أو الذي تم تعزيزه بالتسخين بمفرده بدون اضافات.
وعامة فإن معالجة الحجارة بانتشار السطح مرفوضة؛ مثل تكسير الحجر لرقائق أو أماكنية أزالة طبقة لون الـ 'padparadscha' المُعاد دهانه.(وهناك بعض الحجارة المعالجة والتي يصبح اللون أكثر عمقاً عن السطح، ومع ذلك.)تكمن المشكلة في حقيقة أن الـ padparadschas المعالج يكون صعب التعرف عليه في بعض الأحيان، وهذه هي الأسباب وراء وجوب الحصول على شهادة من معمل أحجار كريمة ذات سمعة جيدة (مثل جوبلن، وSSEF و، AGTA, إلخ) قبل الاستثمار في الـ padparadscha.
وفقاً لمباديء لجنة التجارة الفيدرالية، في الولايات المتحدة، فإنه من المطلوب الكشف عن أي شكل من أشكال التعزيز التي لها تأثير هام على قيمة الحجر الكريم.[9]
[عدل]التعدين



الياقوت من مدغشقر
يتم استخراج الياقوت من الرواسب الغرينية أو من المناجم الأولية الموجودة تحت الأرض.وتشمل مناطق التعدين الآتي: ميانمار، ومدغشقر، وسري لانكا، وأستراليا، وتايلاند، والهند، وباكستان، وأفغانستان، وتنزانيا، وكينيا والصين. وموطن ياقوتة لوغان ونجمة الهند ونجمة بومباي الأساسي هو مناجم سري لانكا.وتتصدر مدغشقر دول العالم في إنتاج الياقوت (اعتبارا من 2007) وتحديدا في مدينة Ilakaka وحولها. [بحاجة لمصدر]وقبل Ilakaka، كانت أستراليا هي أكبر منتج للياقوت (حتى 1987). [بحاجة لمصدر] وفي عام 1991 تم اكتشاف وجود جديد للياقوت في Andranondambo، جنوب مدغشقر. وتم استغلال هذه المنطقة صناعياً منذ عام 1993 وكانت شبه مهجورة بعد سنوات قليلة بسبب صعوبات في استغلال الياقوت في حجر اساسها. [بحاجة لمصدر] ويتم إنتاج الياقوت في الولايات المتحدة من رواسب قرب هيلينا، مونتانا. كما يمكن ايجاد الياقوت ذات مرتبة الأحجار الكريمة والـ rubies في وحول فرانكلين، ولاية كارولينا الشمالية.
[عدل]الياقوت الصناعي

ملف:Labstarsapphirering.JPGIMAGE OPTIONSSynthetic star sapphire


الياقوت الصناعي
في عام 1902، طور الكيميائي الفرنسي أوغست فورني عملية لزراعة بلورات الياقوت الصناعي.[10] ففي عملية فورني، يتم إضافة مسحوق الألومينا الناعم للهب الأوكسي هيدروجين والذي يوجه للأسفل عكس رف المستوقد.[11] وتترسب الألومينا الموجودة في اللهب ببطء، صانعة من ذلك شكل يشبه الدمعة الساقطة 'boule' الياقوت.يمكن إضافة الـ dopants الكيميائية من أجل خلق نسخ صناعية من الروبي وكل أحجار الياقوت الأخرى، بالإضافة إلى الألوان التي لايمكن رؤيتها في الطبيعة.ويكون الياقوت الصناعي مطابق للياقوت الطبيعي، غير أنه يمكن أن يُصنع بدون العيوب الموجودة في الأحجار الطبيعية. ومع ذلك فإن عملية فيرنيل لها عيوب حيث أن البلورات المولدة معها لها تواترات داخلية عالية. ويعتبر العديد من طرق تصنيع الياقوت في هذه الأيام هي عبارة عن اختلافات لعملية Czochralski، التي اُخترعت في 1916.[12] حيث يتم غمس بلورة بذرة الياقوت الصغيرة بوتقة من الالومينا المنصهرة ثم يتم سحبها ببطء للأعلى بمعدل من 1 إلى 100 ملم في الساعة. وتتبلور الألومينا في النهاية، مما يتولد عنها شكل جزرة طويلة بوول من الحجم الكبير، أكبر من 400 ملم في القطر وتزن حوالي 500 كلغ تقريبا.[13]
في عام 2003، كان الإنتاج العالمي للياقوت الصناعي هو 250 طن.(1.25 × 10 9 قيراط).[13] وفك توافر الياقوت الصناعي الرخيص العديد من الاستخدامات الصناعية لهذه المادة الفريدة:
تم صنع الليزر الأول بقضيب من الروبي الصناعي. ويعتبر ليزر ياقوت -التيتانيوم مشهور بسبب قابليته النادرة نسبياً لضبط الطول الموجي لليزر في منطقة الشعاع الأحمر إلى الأشعة تحت الحمراء للطيف الكهرومغناطيسي.كما يمكن غلق النظام بسهولة.ففي هذا الليزر، تشع بلورة الياقوت المنتجة صناعياً مع شوائب الكروم أو التيتانيوم بضوء مكثف من لمبة خاصة، أو ليزر أخر، لخلق اشعاع محفز.
هناك تطبيق على الياقوت الصناعي وهو زجاج الياقوت.ولايعتبر الياقوت شديد الشفافية للطول الموجي للضوء بين 170 نانومتر إلى 5.3 ميكرومتر فقط (يمكن للعين البشرية أن تميز من نحو 400 نانومتر إلى 700 نانومتر) ولكنه أيضاً يعتبر أقوى خمسة مرات عن الزجاج ويأخذ المرتبة التاسعة على مقياس موس، على الرغم من أنه هو أيضا أكثر هشاشة. ويصنع زجاج الياقوت من boules ياقوت خالص عن طريق تقطيعه لرقائق وتلميع الرقائق الرفيعة.يتم استخدام نوافذ زجاج الياقوت في الحجرات عالية الضغط من أجل التحليل الطيفي، والبلورات في الساعة ذات الجودة العالية، ونوافذ ماسح الباركود في متاجر البقالة حيث أن صلابة المادة الاستثنائية تجعلها مقاومة جداً للخدش.[13] ويجب على أصحاب مثل هذه الساعات أن يظلوا حريصين على تجنب التعرض للمجوهرات الماسية، ويجب أيضاً أن يتجنبوا خبط ساعاتهم في أسطح الأحجار الصناعية والمحفزة لأنها عادة ماتحتوى على كربيد السيليكون ومواد أخرى والتي تكون أقوى من الياقوت وبالتالي تكون قادرة على التسبب في خدوشات فيه.


مصباح آرك زينون سيراميكي مع صمام لناتج الياقوت الصناعي
هناك نوع من مصباح قوس الزينون، والذي يعرف باسم سيراماكس (اسم لماركة أصلية- تعرف عامة بلمبة الزينون سيراميكية الجسم)، يستخدم ناتج صمامات الياقوت التي تم غمسها مع العديد من العناصر الأخرى من أجل ضبط انبعاثها. وفي بعض الحالات، تسبب الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من المصباح خلال العملية وهج أزرق من الصمام بعد إطفاء المصباح. وهو تقريبا نفس لون اشعاع الـ Cherenkov ولكن يتسبب عن طريق تفسفر بسيط.
تستخدم رقائق الياقوت المفرد أيضاً في صناعة أشباه الموصلات كمادة لنمو الأجهزة المعتمدة على نيتريد الجاليوم (GaN), مع غلاف موصل شفاف (TCC) متكون من نيتريد الجاليوم على مادة الياقوت. ومن أجل حساب عدم تطابق الشبكة بين الـ GaN ومادة الياقوت، تتكون طبقة الـ nucleation على مادة الياقوت.فعلى سبيل المثال ثنائي أكسيد السيليكون، يتكون قناع على قمة طبقة الـ nucleation مع عدد وافر من الفتحات. ثم ينمو الـ GaN بعد ذلك خلال الفتحات الموجودة في القناع ليكون طبقة نامية جانبية من الـ epitaxial عليها والتي ينمو فيها GaN الحرة التي بها عيوب.ويعوض الـ epitaxial النامي جانبياً عن عدم تطابق الشبكي بين مادة اليقوت والـ GaN. ويغني استخدام مادة الياقوت عن الاحتياج لغطاء زجاجي كما يقلل تكلفة الـ TCC بشكل ملحوظ، حيث أن مواد الياقوت هذه تكلف ما يقارب من واحد على سبعة من تكلفة مواد الجرمانيوم.ومن الشائع استخدام نيتريد الجليوم على الياقوت في صمامات ابعاث الضوء الأزرق الثنائية (LEDs).
يمكن بعد ذلك أ يتم تنظيم الغلاف الموصل الشفاف (TCC) على خلية شمسية لـ 0}زرنيخيد الغاليوم (GaAs). وذلك للتعويض عن عدم التطابق بين شبكية كلاً من GaAs و GaN، ويمكن تنظيم الـ إنديوم غاليوم الفوسفات (InGaP) بين الخلية الشمسية للـ GaAs والـ GaN TCC للتعويض عن عدم التوافق الشبكي بين GaN والـ GaAs.ويمكن أن يتكون السطح كشبكة فائقة أو كطبقة متدرجة، من أجل المزيد من التعويض عن عدم التوافق بين GaN و InGaP. وبدلا من ذلك، يمكن أن يتشكل السطح بين GaN و InGaP عن طريق أسلوب المقابلة أو عن طريق انصهار الرقاقة. إن الـ TCC، وفقاً للاختراع الحالي، قدرة على التعويض عن عدم التوافق الشبكي على أوجه الـ TCC مع التخلص من الحاجة إلى وجود غطاء زجاجي والغلو النسبي لمادة الجرمانيوم.
[عدل]المراجع التاريخية والثقافية

وفقا لـ Rebbenu Bachya، والعديد من الترجمات الإنجليزية للكتاب المقدس، فإن كلمة سابير في الآية 28:18 تعني ياقوت وكان هو الحجر على الـ افود ممثلا قبيلة يساكر. على الرغم من أنه تم ذكر أن الكلمة الإنجليزية sapphire مشتقة من العبرية sapir (عن طريق اليونانية سفيروس)، وهذا مثار للجدل. وكان الياقوت غير معروف فعلياً قبل الإمبراطورية الرومانية (وكان يعتبر داخلياً أنه من أشكال الـ jacinth، بدلاً من استحقاقه لكلمة تعبر عنه)، وقبل ذلك الوقت كانت كلمة سفيروس تشير إلى الأحجار الكريمة الزرقاء بوجه عام.
الياقوت هو واحد من الأحجار البدائية.
تُعرف الذكرى 45 للزواج باسم الذكرى الياقوتية.
[عدل]انظر أيضا

الزمرد
[عدل]مراجع

هناك المزيد من الصور والملفات في ويكيميديا كومنز حول: ياقوت أزرق

^ Wise, R. W. (2004). Secrets Of The Gem Trade, The Connoisseur's Guide To Precious Gemstones. Brunswick House Press. pp. 164–166. ISBN 097282238-0.‎
^ Wenk, Hans-Rudolf; Bulakh, A. G. (2004). Minerals: their constitution and origin. Cambridge, U.K.: Cambridge University Press. pp. 539–541. ISBN 0-521-52958-1.‎
↑ أ ب Wise, R. W. (2004). Secrets Of The Gem Trade, The Connoisseur's Guide To Precious Gemstones. Brunswick House Press. pp. 18–22. ISBN 097282238-0.‎
↑ أ ب ت ث ج Wise, R. W. (2004). Secrets Of The Gem Trade, The Connoisseur's Guide To Precious Gemstones. Brunswick House Press. Chapter 22. ISBN 097282238-0.‎
^ Ruby: causes of color. تاريخ الولوج 15 may 2009.
^ Emsley,John (2001). Nature's Building Blocks: An A-Z Guide to the Elements. Oxford: Oxford University Press. pp. 451 – 53. ISBN 0-19-850341-5.‎
^ Wise, R. W. (2004). Secrets Of The Gem Trade, The Connoisseur's Guide To Precious Gemstones. Brunswick House Press. p. 169. ISBN 097282238-0.‎
^ Nassau, Kurt (1984). Gemstone Enhancement. Butterworths. pp. 95. ISBN 0408014474.‎
^ [31] ^ Chapter I of Title 16 of the Code of Federal Regulations Part 23, Guides for Jewelry and Precious Metals and Pewter Industries
^ [36] ^ M.A. Verneuil (September 1904) Memoire sur la reproduction artificielle du rubis per fusion, Annales de Chimie et de Physique
^ [38] ^ Heaton, Neal; The production and identification of artificial precious stones in [37]
^ Ramdeva، Ardamun (2004). Synthetic Sapphires. Gemstones. JewelInfo4You. تاريخ الولوج 2008-07-04.
↑ أ ب ت Scheel, Hans Jr̲g; Fukuda, Tsuguo (2003) (PDF). Crystal growth technology. Chichester, West Sussex: J. Wiley. ISBN 0-471-49059-8.‎
14- الدليل المرئي للأحجار الكريمة
[عدل]وصلات خارجية

Wojtilla, G. الأحجار الكريمة الهندية في الشرق والغرب القديم، Orientakia (Budapest) 27, 2, 211-224.
Sofianides, Anna S. و George E. Harlow, 1997, Gems & Crystals, Parkgate Books, pp. 44–55 ISBN 1-85585-391-4
صفحة Webmineral كوراندوم Webmineral مع crystallographic ممتد ومعلومات معدنية عن الكوراندوم.
Farlang Sapphire References Historical resources on Sapphires, mining, notable gems etc.
Mindat Sapphire page Mindat with extensive locality information
ICA's Sapphire page International Colored Stone Sapphire page
Macroscopic 10-Terabit–per–Square-Inch Arrays from Block Copolymers with Lateral Order Science magazine article about perspective usage of sapphire in digital storage media technology
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوتركي الحازمي
عضو مشارك
عضو مشارك
ابوتركي الحازمي


تاريخ التسجيل : 01/12/2012

الياقوت مُتغير اللون Empty
مُساهمةموضوع: رد: الياقوت مُتغير اللون   الياقوت مُتغير اللون Emptyالسبت 1 ديسمبر 2012 - 12:30

أخي جلال لقد أشتقنى لك والى معلوماتك وفي كل ماتقدمه من
معلومات قيمه ومفيده مع شكري وتقديري لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الياقوت مُتغير اللون Empty
مُساهمةموضوع: رد: الياقوت مُتغير اللون   الياقوت مُتغير اللون Emptyالسبت 1 ديسمبر 2012 - 19:33

اخوى ابو التركى الف مرحب بك يا رجل كيفك و كيف الحال و الاولاد و نزلت اهلا وسهل اخوى لك وحشة و الله
طلتك زدتنا شرفا و اعتزاز اخوى ابو التركى و نتمنا ان تطول اقمتك بيننا و بين اهلك و اخوتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الياقوت مُتغير اللون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنوز ودفائن القدماء :: منتدى المرورث الحضاري :: الاحجار الكريمة والمعادن النفيسه-
انتقل الى: