كنوز ودفائن القدماء
نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام 829894
ادارة المنتدي نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام 103798
كنوز ودفائن القدماء
نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام 829894
ادارة المنتدي نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام 103798
كنوز ودفائن القدماء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنوز ودفائن القدماء

الحضارات القديمة والتاريخ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حارس الكنز
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
حارس الكنز


تاريخ التسجيل : 15/06/2012
العمر : 63

نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام   نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام Emptyالإثنين 17 سبتمبر 2012 - 1:30

بلغت المرأة في الإسلام مكانة عالية, لم تبلغها ملَّةٌ ماضيةٌ, ولم تُدرِكها أمةٌ تاليةٌ؛ إذ إن تكريم الإسلام للإنسان تشتركُ فيه المرأة والرجل على حدٍّ سواء، فهم أمام أحكام الله في هذه الدنيا سواء, كما أنهم أمام ثوابه وجزاءه في الدار الآخرة سواء, قال - تعالى: {ولقد كرمنا بني آدم}، وقال - عزَّ من قائل: {للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون}.

وقال - جلَّ ثناؤه: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}، وقال - سبحانه: {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض}، وقال - تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمَّا يبلُغنَّ عندك الكبر أحدهما أوكلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رًّب ارحمهما كما ربياني صغيرا}.

وقال - تعالى: {فاستجاب لهم ربهم أنّي لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى}، وقال - جلَّ ثناؤه: {من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحييه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}، وقال - عزَّ من قائل: {ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيراً}، وهذا التكريمُ الذي حظِيَت به المرأةُ في الإسلام لا يوجد له مثيلٌ في أيِّ ديانةٍ، أو مِلَّة، أو قانون.

جاء في القرآن الكريم من قوله - تعالى: {المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض} , وقوله - جلَّ ثناؤه: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}، وقوله -  عز وجل: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمَّا يبلُغنَّ عندك الكبر أحدهما أوكلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رًّب ارحمهما كما ربياني صغيراً}.
وحينما كرَّمَها ربُّها هذا التكريم أوضحَ للبشريةِ قاطبةً بأنه خلقها لتكون أماً وزوجة وبنتاً وأختاً, وشرع لذلك شرائع خاصة تخص المرأة دون الرجل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفيلق
مشرف قسم الرقية الشرعية والعلاج
مشرف قسم الرقية الشرعية والعلاج
الفيلق


تاريخ التسجيل : 30/09/2012

نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام   نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام Emptyالأحد 7 أكتوبر 2012 - 2:26

بارك الله بك وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إبن العبيدي
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
إبن العبيدي


تاريخ التسجيل : 29/09/2012

نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام   نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام Emptyالأحد 7 أكتوبر 2012 - 4:15

بارك الله فيك

قال الرسول عليه الصلاة والسلام (استوصوا بالنساء خيرا)

أنقل اليكم رأى العلامة ابن باز رحمه الله :
هذا الحديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((استوصوا بالنساء خيرا))[1] هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيرا وأن يحسنوا إليهن وأن لا يظلموهن وأن يعطوهن حقوقهن، هذا واجب على الرجال من الآباء والإخوة والأزواج وغيرهم أن يتقوا الله في النساء ويعطوهن حقوقهن هذا هو الواجب ولهذا قال: ((استوصوا بالنساء خيرا)). وينبغي ألا يمنع من ذلك كونهن قد يسئن إلى أزواجهن وإلى أقاربهن بألسنتهن أو بغير ذلك من التصرفات التي لا تناسب لأنهن خلقن من ضلع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وإن أعوج ما في الضلع أعلاه)). ومعلوم أن أعلاه مما يلي منبت الضلع فإن الضلع يكون فيه اعوجاج، هذا هو المعروف، والمعنى أنه لا بد أن يكون في تصرفاتها شيء من العوج والنقص، ولهذا ثبت في الحديث الآخر في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن))[2].

وقد فسر النبي صلى الله عليه وسلم نقص العقل بأن شهادة المرأتين تعدل شهادة الرجل وذلك من نقص العقل والحفظ، وفسر نقص الدين بأنها تمكث الأيام والليالي لا تصلي يعني من أجل الحيض وهكذا النفاس، وهذا النقص كتبه الله عليهن ولا إثم عليهن فيه، ولكنه نقص واقع لا يجوز إنكاره، كما لا يجوز إنكار كون الرجال في الجملة أكمل عقلاً وديناًَ، ولا ينافي ذلك وجود نساء طيبات خير من بعض الرجال؛ لأن التفضيل يتعلق بتفضيل جنس الرجال على جنس النساء، ولا يمنع أن يوجد في أفراد النساء من هو أفضل من أفراد الرجال علماً وديناً كما هو الواقع.

فيجب على المرأة أن تعترف بذلك وأن تصدق النبي صلى الله عليه وسلم فيما قال، وأن تقف عند حدها، وأن تسأل الله التوفيق، وأن تجتهد في الخير، أما أن تحاول مخالفة الشريعة فيما بين الله ورسوله فهذا غلط قبيح، ومنكر عظيم، لا يجوز لها فعله، والله المستعان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نقله نوعيه لمكانة المرأه في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مكانة المرأه عند الحضارات القديمه
» الجن في الاسلام
» الحياة البدويه قبل الاسلام
» شروط لا إله إلا الله و نواقض الاسلام
» الاَحوال في جزيرة العرب؟ قبل وبعد الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنوز ودفائن القدماء :: المنتدى العام :: قسم تاريخ الحضارات البشريه العام-
انتقل الى: