الحضارة اليهودية ... كذبة...

زائر

[color=blue][size=24[size=21]بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

يعتبر اليهود ان ارض ما يسمى باسرائيل
اي ارض فلسطين هي حقهم التاريخي لكونهم اقامو حضارة عليها ولكن لم تجد اي
حضارة او اثار يهودية على ارض فلسطين اليوم تستحق الذكر ونجد التبرير
الصهيوني بذلك ان العرب طمسو التاريخ اليهودي في ارض فلسطين فاي حضارة
يتحدثون انهم انشؤها على ارض فلسطين حتى المدن الفلسطينية الحالية
التاريخية هي معظمها كنعانية وحتى ما يسمى بمملكة اسرائيل لا توجد دلائل
تاريخية أو أثرية مباشرة لوجود مملكة إسرائيل الموحدة ولكن هناك دلائل
لوجود مملكتين منفصلتين لم تتوحدا مملكة إسرائيل في منطقة المرتفعات
الشمالية من فلسطين التاريخية ومملكة يهوذا في المرتفعات الجنوبية اذا كانو
اليهود عاشو ما يقارب 200 سنة على ارض فلسطين قبل ان تتحطم ممالكهم نتيجة
الغزوات الاشورية والبابلية والرومانية ورحيل معظمهم و بقاء بعض اليهود رغم
ذلك تحت الحكم الروماني رغم الثورات التي كانت تحصل من قبل اليهود ضد
الحكم الروماني حتى الفتح الاسلامي الذي اعطى اليهود الحماية وحرية ممارسة
شعائرهم تحت الحكم الاسلامي ونعود الى موضوع اي حضارة تركها اليهود على ارض
فلسطين حتى يثبتو احقيتهم فيها بعد ان دخل اليهود الى ارض فلسطين كان
الكنعانيون الذي سكنو هذه الارض منذ قدم قد اقامو عدة حضارات على ارض
فلسطين حيث بنى الكنعانيون المدن الكبرى فقد بنى الكنعانيون المدن والقصور
واستعملوا الجياد والعربات وأقاموا المعابد المزدانة بالأصنام لقد عبدوا
الطبيعة وكانت بيوتهم مبنية بشكل جيد وبصورة فريدة وهذا يعني ان الكنعانيين
هم اصحاب اول حضارة على ارض فلسطين وليس من المستبعد بل والاكيد ان اليهود
عندما دخلو الى ارض فلسطين قد نسبو هذه الحضارات الى انفسهم وحتى الابحاث
الاسرائيلية اليوم تحاول ايجاد ما يسمى بهيكل سليمان في القدس الشرقية وفي
منطقة الحرم القدسي على وجه الخصوص أو على أي أثر يهودي في أرض فلسطين كلها
قد باءت بفشل ذريع ومخز اذ لم يتم العثور على اي اثر للهيكل المزعوم حيث
تحاول اسرائيل جاهدة ان تعثر ولو على ابرة كي تثبت بان القدس هي في الاصل
يهودية و ان المسجد الاقصى يحوي تحته كثيرا من الاثار اليهودية الغابرة لكن
من دون جدوى بل أن أعمال التنقيب كشفت أن كل الشعوب والأمم التي كانت لها
صلة بهذه المدينة تركت آثارا تشهد على صلتها بهذه الارض الا اليهود لم
يثبت ان لهم اثر يستحق الذكر على ارض فلسطين

زائر

ليس هناك من يجادل في أن الأدب والفن هما عنوان للحضارة ، فليس غريباً عندما نتتبع الكتابات الاسرائيلية، نكتشف الجهد الكبير الذي بذله الاسرائيليون ويبذلونه لإيهام الدنيا بأنهم هم الذين كانوا بناة الحضارة العريقة ، وأصحاب الأناشيد والتراتيل والغناء، وقد تمكنوا فعلاً من جعل الوهم حقيقة في عقول الكثيرين ، إلا أن المؤرخين الكبار الثقات أمثال (برستد) الذي يصف المدن الكنعانية المزدهرة يوم دخلها العبريون بقوله أنها كانت مدنا فيها البيوت المترفة المريحة، وفيها الصناعة والتجارة والكتابة والمعابد وفيها الحضارة التي سرعان ما اقتبسها العبريون الرعاة البدائيون ، فتركوا خيامهم وقلدوهم في بناء البيوت . كما خلعوا الجلود التي ارتدوها في الصحراء ، وارتدوا الثياب الصوفية الزاهية الألوان ، وبعد فترة لم يعد في الإمكان أن يفرق المرء بين الكنعانيين والعبريين بالمظهر الخارجي،وبعد دخول الفلسطينيين من جهة البحر والاسرائيليين من جهة الاردن، توزعت أرض كنعان بين الاقوام الثلاثة ، ولم يعد الكنعانيون وحدهم سادة البلاد . غير أن اللغة الكنعانية بقيت هي السائدة. ومنذ فجر التاريخ المكتوب أي منذ خمسة آلاف سنة لم تعرف فلسطين حتى عهد الانتداب البريطاني سنة 1920 سوى لغات ثلاث :الكنعانية أولاً والآرامية ثانياً ، وهي اللغة التي تكلم بها السيد المسيح والعربية ثالثاً .

زائر

اخوى حارس هم لهذه اللحضة يبحثون على تريخهم و يشترونه بى ابهض الاموال ليرون العالم ان لهم حضارة و لكن الله قال لن و لم يكن لهم موطن ابدا

» عن خرافة " الحضارة " اليهودية
» الهولوكست كذبة العصر الكبرى زاكبر عملية تزوير للتاريخ
» اللغة السرية: للتعويذات السحرية اليهودية
» الدفائن اليهودية
» الفرق اليهودية